كانت لجنة الخبراء تعمل بشكل مستقل على الأدلة التي كانت تصلها منذ بداية التفشي، ونصحت بتفادي المصابين، وكانت تلك هي التوجيهات الأولى، لأنه بالبداية كان يتم التعرف على المواصفات الجينية لهذا الفيروس الجديد.
وكانت الأولوية بالبداية هي إجراء المزيد من الاختبارات حتى يتم التعرف على الحالات وعزلها، وربما كان هذا أهم من منع السفر، ولكننا نصحنا آنذاك أيضا بالبقاء في البلد إذا لم يكن هناك حاجة أكيدة للسفر.
حوار خاص مع الدكتورة مارغريت هاريس المتحدثة باسم #منظمة_الصحة_العالمية لتجيب على كل الاتهامات الموجهة للمنظمة
Gepostet von برنامج مع الحكيم am Dienstag, 2. Juni 2020