اكتشاف أربعة أنواع “شقيقة” من خفاش حدوة الحصان التي أدت إلى تفشي جائحة الفيروس التاجي العالمي في أفريقيا – ووفقا لموقع MAILON LINE يمكن أن تساعد هذه الخفافيش في اكتشاف اللقاح الذي قد يساعد في معالجة تفشي المرض في المستقبل.
الأنواع الأربعة “الشقيقة” تسمى الخفافيش ذات الأنف الورقي وهي تحمل فيروسات التاجية
لكن هذه الأنواع ليست خطرة على الصحة ولا تسبب الوباء الحالي وترتبط ارتباطًا وثيقًا بأنواع الخفافيش حدوة الحصان التي نشأت من COVID-19.
لم يتم حتى الآن إعطاء الأنواع العلمية المكتشفة حديثًا أسماء علمية رسمية، ومن المعروف أن الخفافيش هذه تعمل كخزانات للفيروسات التاجية وهي محصنة ضدها ولكن لديها القدرة على نشرها.
يقول الباحثون إن دراسة الأنواع الأربعة الجديدة والفيروسات التي تحتويها يمكن أن تساعد العلماء والأطباء على الاستعداد لأي فاشيات مستقبلية.
