وقد تمت هذه الدراسة على أربعة أشخاص متوفين ، فاكتشفوا أن أدمغتهم جميعا قد واصلت عملها بعد توقف القلب وضغط الدم كما أن دماغ أحد المتوفين استمر في نشاطه لقرابة 12 دقيقة وهي مدة طويلة لم يسبق رصدها ، لكن الأطباء لم يعرفوا سبب “النشاط الغامض” للدماغ بعد الوفاة
وهذا الإكتشاف يثير العديد من المخاوف الأخلاقية في الطب، إذ يطرح أسئلة حول الوقت الأنسب الذي يمكن فيه أخذ الأعضاء المتبرع بها من الشخص المتوفى ظاهريا